الخبر الأول

متن الخبر

قام فريقنا الطبي بمعالجة مختلف أمراض قناة استاكيوس، سواء كانت تضيّقاً أو توسّعاً أو إغلاقاً كاملاً

1-في حالات التضيّق:

استخدم الفريق تقنية توسيع القناة بالبالون، والتي أثبتت فعاليتها في تحسين وظيفة القناة.

2-في حالات التوسّع:

يشمل العلاج استخدام دعامات بمقاسات مختلفة لضبط القناة وإعادتها إلى وضعها الطبيعي.

وفي الحالات التي أظهرت مقاومة للدعامات أو ظهرت فيها حالات تحسس، لجأ الفريق إلى تدخلات متقدمة، من بينها إغلاق قناة استاكيوس عبر الأذن الوسطى كخيار علاجي بديل.

كما تمت الاستعانة بمواد مالئة حول القناة — مثل حمض الهيالورونيك أو الهيدروكسي أباتيت أو الدهون الذاتية — عند الحاجة لضبط مسار القناة ودعم وظيفتها.

وأظهرت نتائج دراسة أُجريت على أكثر من 100 حالة أن هذه التدخلات المتقدمة حققت نتائج واعدة تضاهي المعايير العالمية، ولا سيما عند استخدام الدعامات بمقاسات متعددة تناسب اختلاف الحالات.

وفي حالات الإغلاق الكامل للقناة:

استخدم الفريق الليزر لإعادة فتح القناة بدقة، تلا ذلك توسيع القناة ووضع دعامات للحفاظ على استمرار فتحها ومنع انغلاقها مجدداً. وقد كانت النتائج مشجعة للغاية، مما يعكس تقدماً مهماً في هذا النوع من العلاجات ويؤكد فعالية الأساليب المستخدمة.