FAQ

رغم أن شفاء التهاب الجيوب الأنفية يستغرق بعض الوقت، إلا أن هناك العديد من العلاجات المنزلية البسيطة التي يمكن أن تساعد في تخفيف الأعراض بشكل سريع، تشمل هذه العلاجات:
  •  الراحة الكافية
  •  شرب الكثير من السوائل الدافئة
  • استخدام كمادات دافئة
  •  الحفاظ على رطوبة الجيوب الأنفية عن طريق استنشاق البخار أو استخدام مرطب الهواء
  • غسل الأنف بمحلول ملحي يساعد في تنظيف الممرات الأنفية وتقليل الالتهاب

يؤدي التهاب الجيوب الأنفية إلى تورم وتضخم الأنسجة المحيطة بالأنف والعيون، مما يسبب ضغطًا على الأعصاب والأوعية الدموية في المنطقة. هذا الضغط يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من الأعراض التي تؤثر على الرؤية، مثل الرؤية الضبابية، والرؤية المزدوجة، والحساسية للضوء. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن ينتشر الالتهاب من الجيوب الأنفية إلى العينين مسببًا التهابًا في الجفون أو حتى في مقلة العين نفسها.

العلاجات المنزلية:

  • يمكن استخدام مسكنات الألم المتاحة بدون وصفة طبية مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لتخفيف الألم والحمى المصاحبة لالتهاب الأذن.
  • الحصول على قسط كافٍ من النوم يساعد الجسم على مكافحة العدوى.
  • شرب الكثير من السوائل الدافئة يساعد على تخفيف الاحتقان وتسهيل تصريف السوائل من الأذن.
  • تجنب غمر الرأس في الماء، حيث قد يؤدي ذلك إلى تفاقم الالتهاب.
  • عند النوم، حاول رفع رأسك بوضع وسادة إضافية لتسهيل تصريف السوائل من الأذن.

العلاج الدوائي:

إذا لم تتحسن الأعراض بالعلاجات المنزلية، قد يصف الطبيب بعض الأدوية مثل:

  • مضادات الاحتقان: تساعد على تقليل احتقان الأنف وتسهيل تصريف السوائل.
  • المضادات الحيوية: تستخدم لعلاج الالتهابات البكتيرية.
  • قطرات الأذن: تستخدم لعلاج الالتهابات الخارجية أو الوسطى للأذن، وقد تكون مضادة للبكتيريا أو المضادة للفطريات.
  • مضادات الهيستامين: تستخدم لتقليل الحكة والالتهاب.

العلاج الجراحي:

في الحالات الشديدة أو المزمنة، قد يلزم إجراء عملية جراحية، مثل:

  • وضع أنابيب تهوية: لتصريف السوائل من الأذن الوسطى.
  • إصلاح طبلة الأذن: إذا كانت مثقوبة.
إذا كان طفلك يتنفس باستمرار من فمه، فمن الضروري عرضه على طبيب أذن أنف حنجرة. فالتنفس الفموي المستمر قد يكون علامة على وجود مشكلة صحية، مثل تضخم اللحمية أو اللوزتين، أو حساسية الجيوب الأنفية.
يمكن لانحراف الحاجز الأنفي أن يؤثر سلبًا على ضغط الهواء في الأذن الوسطى، مما يسبب مشاكل في السمع. يحدث ذلك بسبب خلل في قناة استاكيوس التي تربط الأذن الوسطى بالأنف والحلق، والذي ينتج عن انسداد الأنف الناجم عن انحراف الحاجز.
في بعض الحالات، تكون الجراحة هي الحل الأمثل لعلاج انحراف الحاجز الأنفي. وذلك لتجنب المضاعفات الصحية التي قد تنتج عن ترك الانحراف دون علاج، فالعلاجات الدوائية الأخرى قد لا تكون مرضية لكثير من الحالات
على الرغم من إزالة القرنيات بالجراحة، إلا أنها قد تنمو مرة أخرى في بعض الحالات. لذلك، من الضروري متابعة الطبيب بانتظام لمعالجة أي تضخم جديد.
نعم، لتجنب دخول المستشفى بسبب مضاعفات خطيرة لكلا من كوفيد-19 والإنفلونزا، يُنصح بشدة بتطعيم الفئات الأكثر عرضة للإصابة، مثل كبار السن ومرضى الأمراض المزمنة. التطعيم هو أفضل وسيلة للوقاية من هذه الأمراض وتقليل مضاعفاتها.
تتشابه أعراض عدوى فيروس كورونا (كوفيد-19) بشكل كبير مع أعراض نزلات البرد والإنفلونزا، مما يجعل من الصعب تمييزها عن بعضها دون إجراء فحوصات مخبرية لتحديد نوع الفيروس المسبب للإصابة.
المضادات الحيوية مصممة لمكافحة البكتيريا وليس الفيروسات. وبما أن كوفيد-19 مرض فيروسي، فإن المضادات الحيوية ليست فعالة في علاجه مباشرة. ومع ذلك، قد يلجأ الأطباء إلى وصفها في بعض الحالات لعلاج أي عدوى بكتيرية ثانوية قد تصاحب الإصابة بفيروس كورونا.
لا ينتشر فيروس كورونا المستجد عن طريق الهواء لمسافات بعيدة. ينتقل الفيروس بشكل أساسي عن طريق قطيرات صغيرة تخرج من الفم أو الأنف عند السعال أو العطس. كما يمكن أن تنتقل العدوى عن طريق لمس الأسطح الملوثة ثم لمس الوجه.
سيلان الأنف، إذا لم يعالج بشكل صحيح أو كان ناتجًا عن حالة صحية أساسية، قد يتسبب في مضاعفات مثل التهاب الجيوب الأنفية والتهابات الأذن. كما يمكن أن يؤدي إلى تفاقم أعراض الربو لدى المصابين به.
انسداد قناة إستاكيوس وعدم كفائة ادائها هي السبب الرئيسي لتراكم السوائل في الأذن الوسطى. هذه القناة تربط الأذن الوسطى بالأنف وعادة ما تفتح عند البلع لتسوية الضغط. إلا أن العديد من العوامل، مثل تضخم اللوزتين أو الالتهابات الأنفية، قد تؤدي إلى انسدادها ومنع تصريف السوائل.
في حالة التهاب الأذن الوسطى لدى الأطفال، يكفي عادةً الالتزام بالدورة العلاجية للمضادات الحيوية التي يصفها الطبيب وتجنب دخول الماء إلى الأذن. غالبًا ما يلتئم ثقب طبلة الأذن تلقائيًا. أما بالنسبة للبالغين، فإن علاج ثقب طبلة الأذن يعتمد على حجمه ومكانه والسبب الأساسي وراءه و في حال عدم التئامة يلجاء الجراح الى عملية الترقيع .
النوم المضطرب والمتقطع يمكن أن يؤدي إلى مجموعة واسعة من المشاكل الصحية، بدءًا من الأعراض البسيطة مثل التعب والإرهاق، وصولاً إلى مضاعفات خطيرة قد تهدد الحياة.
إذا كان الشخير ناتجًا عن مشكلة في بنية الأنف، مثل انحراف الحاجز الأنفي، فإن الجراحة قد تكون فعالة. ولكن إذا كان هناك سبب آخر مثل زيادة الوزن أو مشاكل في الحلق، فقد لا تحقق الجراحة النتيجة المرجوة.
إذا كان هناك انتفاخ في الأذن، فقد يكون ذلك دليلاً على وجود التهاب أو تقيح، وهذا يستدعي استشارة الطبيب على الفور.
يُنصح بإجراء فحص شامل للأذن، يتضمن التصويرالاشعاعي وتخطيط السمع، وذلك لتشخيص الحالة بدقة.
صديد الأذن هو سائل أصفر أو أخضر أو أبيض قد يخرج من الأذن، وغالبًا ما يكون مصحوبًا بألم وحكة. قد يكون هذا الصديد علامة على وجود عدوى في الأذن، وقد يكون ناتجًا عن العديد من الأسباب، بما في ذلك:
  • عدوى بكتيرية
  • عدوى فطرية
  • دخول جسم غريب
  • إصابة بالأذن 
يمكن تخفيف إفرازات الأذن باستخدام محلول طبيعي من خل التفاح والماء الدافئ. يتم وضع بضع قطرات من هذا المحلول في الأذن المصابة عدة مرات يوميًا.
في حالة ظهور إفرازات أذنية، مثل الإفرازات المائية أو الدموية أو القيحية ووجود مضاعفات من اعراضها الدوار الاستفراغ اصابة عصب الوجه فقد السمع او التشنجات.
تؤدي البكتيريا والفطريات إلى تهيج وإنسداد قناة الأذن الخارجية، مما يسبب ألماً شديداً، صداعاً، إفرازات، وضعفاً في السمع.
إذا كنت تعاني من تكرار الإصابة بالتهابات فطرية في الأذن، فمن المهم مراجعة الطبيب لتحديد السبب الحقيقي، والذي قد يكون بسبب دخول الماء إلى الأذن، أو تنظيفها بشكل خاطئ، أو وجود حساسية. سيقوم الطبيب بتنظيف الأذن باستخدام قطرات خاصة لعلاج الالتهاب. كما ينصح بتجنب السباحة وتجفيف الأذن جيدًا بعد الاستحمام.
بعد عملية تركيب أنابيب الأذن، قد تشعر ببعض الانزعاج الخفيف وإفرازات لمدة أيام قليلة. لا تقلق، هذا أمر طبيعي وسيختفي تدريجياً خلال شهر تقريبًا. إذا كان لديك أي أسئلة، لا تتردد في التواصل مع طبيبك.
عادة، تسقط أنابيب الأذن من تلقاء نفسها بعد حوالي 7 أشهر. ولكن في بعض الحالات، قد يحتاج الطبيب لإزالتها. لا تقلق، هذه عملية بسيطة غالبا تتم في العيادة.
هناك أسباب كثيرة لفقدان السمع عند الأطفال، مثل الولادة المبكرة، ومشاكل أثناء الولادة، والتعرض للأصوات العالية، والعدوى، واستخدام بعض الأدوية الضارة بالأذن.
أسباب ضعف السمع كثيرة ومتنوعة. قد يكون السبب هو التعرض المستمر للأصوات العالية، أو وجود مشكلة وراثية، أو مشكلة خلقية منذ الولادة، أو إصابة في الرأس أو الأذن، أو التقدم في العمر، أو حتى بعض الأدوية والعلاجات. كل حالة لها أسبابها الخاصة.
هذه السماعات ستساعدك على سماع الأصوات بوضوح وكأنك تسمعها بشكل طبيعي. هذا يعني أنك ستتمكن من المشاركة في المحادثات والأنشطة الاجتماعية بشكل أفضل وتضمن اسمرار تحفيز الدماغ ونشاطه.
التهاب الخشاء يمكن علاجه بسهولة إذا تم اكتشافه مبكرًا وتم علاجه بشكل صحيح. ولكن، إذا تم تجاهله، فقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة قد تؤثر على السمع.
لتشخيص تسوس الأذن، سيقوم الطبيب بفحص أذنك بعناية. قد يأخذ مسحة من الأذن أو يطلب بعض الفحوصات مثل الأشعة المقطعية للتأكد من التشخيص ووضع خطة العلاج المناسبة.
نعم، الصداع من الأعراض الناتجة عن تسوس عظمة الأذن.
تحدث مشكلة تمزق طبلة الأذن لأسباب عدة مثل العدوى أو الصدمات، مما يؤثر على سمعنا. لحل هذه المشكلة، يلجأ الأطباء إلى عملية جراحية تسمى "ترقيع طبلة الأذن". قد تتم باستخدام المنظار الجراحي من خلال قناة الاذن ام من خلال شق جراحي خلف الاذن وقد يم اجراءها تحت التخدير الموضعي او الكامل
يجب فحص الأنف أولًا بالمنظار للوقوف على التشخيص الصحيح قبل الشروع في العلاج المناسب.

+966 55 888 4444

info@drsaleh.com

Kingdom of Saudi Arabia, Riyadh, Khalid bin Al-Waleed Street

Contact With me

You can now contact me

Contact me to request the service you want

Contact Form Demo (#3)